مدينة البترا الوردية
مع انتكاسات متتالية لقطاع السياحة. هنا في البترا لم يعد المشهد كما كان فنادق تغلق أبوابها.. وتسرح مئات الموظفين.. وخمسة وعشرون فندقا تضم ألفا وأربعمائة غرفة قيد الإنشاء تنتظر مصيرها.
جمعية أصحاب الفنادق في البترا قدمت حلولا للتخفيف من الأعباء المالية التي تجاوزت مليوني دينار ، حيث تجري مشاورات داخل أروقة الحكومة على حلول للتخفيف من حدة الأزمة ...ويبقى أصحاب المنشآت السياحية في حالة ترقب حتى نهاية هذه الأزمة أو تنفيذ الحلول المقترحة.